ألبيرتوس ماغنوس بالانجليزي

• albertus magnus

• "ماغنوس" بالانجليزي    magnus (luchador)
• "كلية ألبرتوس ماغنوس" بالانجليزي    albertus magnus college
• "خريجو كلية ألبرتوس ماغنوس" بالانجليزي    albertus magnus college alumni
• "ماغنوس بيرجس" بالانجليزي    magnús bergs
• "ماغنوس بيرسون" بالانجليزي    magnus persson
• "ماغنوس بيرغ" بالانجليزي    magnus berg
• "ألبرتوس بيرك" بالانجليزي    albertus perk
• "ألبيرتو روسيل" بالانجليزي    alberto rossel
• "ألبيرتو كوبوس" بالانجليزي    alberto cobos
• "ألبيرتو كوستا" بالانجليزي    tino costa
• "ماغنو سانتوس دي ألميدا" بالانجليزي    magno santos de almeida
• "روبرت ماغنوس" بالانجليزي    robert magnus
• "ماغنوس هارت" بالانجليزي    magnus hart
• "ألبيرتو ماركوس" بالانجليزي    alberto marcos
• "ماغنوس كاتو" بالانجليزي    magnus cato
• "أنديرس ماغنوس" بالانجليزي    anders magnus
• "تأثير ماغنوس" بالانجليزي    magnus effect
• "ماغنوس فيرسون" بالانجليزي    magnus pehrsson
• "بير لودفيغ ماغنوس" بالانجليزي    per ludvig magnus
• "بير ماغنوس يوهانسون" بالانجليزي    per magnus johansson
• "ماغنوس بيدرسن" بالانجليزي    magnus pedersen
• "دوغ ماغنوس" بالانجليزي    doug magnus
• "كيم ماغنوس" بالانجليزي    magnus bøe
• "ماغنوس تيت" بالانجليزي    magnus tate
• "ألبيرتو ميليان" بالانجليزي    alberto melián
• "ألبيرتو ميدينا" بالانجليزي    alberto medina

• During the High Middle Ages, a few European scholars such as Hildegard of Bingen, Albertus Magnus and Frederick II expanded the natural history canon.
  خلال العصور الوسطى المزدهرة قام قليل من الباحثين الأوروبيين مثل هايدغارد بنجين وألبيرتوس ماغنوس وفريدريك الثاني بتوسيع لائحة التاريخ الطبيعي.
• However, Albertus Magnus, one of the most prolific writers of the Middle Ages, felt that it was important to highlight "homologies between male and female structures and function" by adding "a psychology of sexual arousal" that Aristotle had not used to detail the clitoris.
  على أي حال، فقد شعر ألبيرتوس ماغنوس أحد أكثر كتاب القرون الوسطى غزارةً في الكتابة بأنه من الضروري الإضاءة على "المتناددات بين البنى و الوظائف الذكريّة و الأنثويّة" عبر إضافة " سيكولوجيا التهيُّج الجنسيّ" التي لم يستخدمها أرسطو للحديث بشيء من التفصيل عن البظر.